الأهداف والقيم
الأهداف
سعت بلدية الجدية منذ تأسيسها عام 1962 الى تحقيق عدة اهداف:
- اعداد سياسات التنمية المحلية على عدة مستويات
- وضع وتطوير المخططات التوجيهية للبلدة بما يتناسب مع التطور العمراني والمدني الحاصل في البلدة
- تطوير البنى التحتية لتتناسب مع التمدد العمراني الكبير
- وضع خطط لمواجهة التغيير المناخي
- الحفاظ على البيئة لاهميتها في التأثير على القطاعات الاخرى مثل السياحة والزراعة والصحة
- دعم القطاع التجاري كونه يلعب الدور الاكبر في العملية الاقتصادية
- وضع الدراسات اللازمة لتطوير قطاعي السياحة والزراعة من خلال السعي الى خلق سياحة زراعية ريفية
- خلق ادارة حديثة ومتطورة تواكب حالة النمو الكبير التي تواجهها البلدة عبر:
- توسيع ملاك البلدية
- تريب الكادر البشري لدى البلدية
- خلق تنمية اقتصادية اكثر ديناميكية تقوم على تنمية الموارد البشرية خصوصا الفئات الشبابية
- الحفاظ على النسيج الاجتماعي ومواكبة التغيرات السكانية مع تحسين نوعية الحياة
- تعزير التعليم الاكاديمي والمهني
- الحفاظ على الارث الثقافي والمعماري والبيئي
- ادراج مبادئ التنمية المستدامة في سياسات وبرامج البلدية
- استقلالية العمل البلدي وتحقيق اللامركزية الادارية
- التوزيع العادل لعائدات الصندوق البلدي المستقل
- اصدار تشريعات تلزم المواطنين دفع الرسوم البلدية
- العمل على خلق تنوع في القطاعات الانتاجية والخدماتية
- الحد من النزف البشري الى خارج البلدة
القيم
ان للبلديات دور كبير في الحفاظ على القيم التقليدية وترسيخ قيم جديدة تتناسب مع التطور الكبير الذي يواجهه العالم.
وانطلاقا من هذه المبادئ تعمل بلدية الجدية على تطوير قيم ومبادئ جديدة انطلاقا من واقعها الجغرافي والديموغرافي
- ترسيخ مبدأ الديمقراطية التشاركية من خلال خلق لجان تهدف الى اشراك المقيمين في البلدة بالعمل العام بالتنسيق مع البلدية
- التواصل:
- تعزيز التواصل من خلال ايجاد مساحة مشتركة للتلاقي والحوار ولاقتراح الحلول والتوصيات لمواجهة التحديات
- الاندماج في النشاطات وخلق دينامية ايجابية وفعالة بين كافة اطراف البلدة
- المشاركة والتعاون:
- تؤمن التواصل بين المجلس البلدي والمواطنين واشراكهم في عملية اتخاذ القرار وطرح الملاحظات والمطالب
- اشراك المواطنين في عملية اتخاذ القرار يساعدهم في تفهم موارد البلدية كما يؤدي الى اعادة صياغة الاولويات كما يراها المواطنون وليس فقط كما يراها المجلس البلدي
- توطد الروابط الاجتماعية وتفعل العمل الديمقراطي، تطلق العملية الاقتصادية وتطور المشاريع
- المواطن هو طرف في آلية العمل البلدي وبالتالي تجاوبه ومشاركته وتفاعله مع القرارات والسياسات المحلية هي ضرورية لانجاح العمل البلدي
- التعاون في تنفيذ كافة الانشطة
- الجندر:
- الحرص على اشراك النساء بعضوية المجلس البلدي والمشاركة بصنع القراروفي ادارة الشأن المحلي
- العمل ضمن فريق يضم نساء ورجال من نفس البلدة
- خلق شراكة فاعلة بين النساء والرجال لتعزيز مشاركة المرأة في العمل المحلي وتطوير المهارات وبناء القدرات
- العدالة:
تتضمن مفهوم التعادل والتساوي، حيث ينبغي ان تتاح المشاركة بالتساوي للجميع وعدم حرمان بعض الفئات منها، من خلال المساواة في الحقوق وفي الحصول على الموارد والفرص للجميع وحسب الحاجات
- الحفاظ على العادات والتقاليد الاجتماعية:
- القيام بالانشطة التراثية الترفيهية التي تربط المواطنين بجذورهم وتساعد على توطيد اواصر الترابط والتلاحم بين المواطنين
- تقديم الدعم الاقتصادي للافراد والقيام بالمشاريع التنموية والمحافظة على الاراضي الزراعية وتنمية الموارد الطبيعية التي تساعد على توفير الحاجات الاساسية
- المحافظة على المعالم السياحية الموجودة ضمن نطاق البلدة
- الشفافية:
- تحرص البلدية على اطلاع المواطنين على الموازنة وكيفية صرف الاموال
- متابعة وتقييم قرارات البلدية من خلال نشر تقارير مفصلة دورية عن عملها وخططها ومصاريفها
- الانتماء والمسؤولية الاجتماعية:
تتجلى من خلال وعي الافراد بحقوقهم وواجباتهم ومدى ادراكهم لدورهم في مواجهة التحديات التي تطرأ الي جانب البلدية والتتصدي لكل ما يخل بالاستقرار والامن